ومع ذلك، هناك بعض المخاطر المحتملة التي يجب أن تضعها في اعتبارك.
لذا، يجب على النساء أن يكونوا على علم بالنقاط التالية قبل اللجوء إلى تناول هذه الحبوب:
الحلبة: تُعتبر الحلبة من منشطات الرحم ويتم تناولها اثناء الدورة الشهرية وبالتالي تساعد بعد الولادة والجهاض لتنظيف الرحم ومن الممكن تناولها بعد الحليب.
يرجى التحلي بالحذر والتقيد بالتوجيهات الطبية قبل استخدام أي دواء. شكرًا لقرائتكم ونراكم في مقالاتنا القادمة.
هل تحتاجين إلى المساعدة في إنهاء الحمل غير المرغوب فيه؟
تعمل هذه المكونات على منع إنتاج هرمون الحمل المعروف بالبروجيسترون، وتساعد في تخفيف بطانة الرحم، مما يؤدي إلى الإجهاض.
– النساء اللواتي ليس لديهن حساسية من أي من مكونات حبوب تنزيل الجنين من الصيدلية.
المتابعة عن طريق جوجل أو عن طريق البريد الالكتروني
يجب أن لا يتم استخدام حبوب سايتوتك إطلاقًا بهدف الإجهاض دون استشارة الطبيب أو تحت إشراف طبي مباشر، فقد تم ربط استخدام الحبوب ببعض المخاطر الصحية على المرأة الحامل أو الجنين، فقد لا ينجح الإجهاض في بعض الحالات مما قد يؤدي إلى تطور تشوهات لدى الجنين، أو قد يحدث نزيف شديد في الرحم أو حتى تمزق في أغشية الرحم في بعض الحالات.
فحص الهرمونات: يمكن أن تتضمن الفحوصات الهرمونية تقييم مستويات الهرمونات مثل الاستروجين والبروجستيرون.
تلجأ بعض السيدات أيضًا للإجهاض باستخدام بعض الطرق الشعبية والتقليدية، عن طريق تناول كميات كبيرة من المواد المحفزة للطلق وانقباضات الرحم مثل القرفة والأعشاب، أو عن طريق إدخال أي أداة رفيعة وحادة داخل المهبل لتحفيز انقباض الرحم، وتعتبر تلك الطرق خطيرة جدًا وقد تسبب خطورة كبيرة على كل من الأم والجنين.
بعد ثلاثة أسابيع من الإجهاض، قد تستمر أيضًا في الحصول على اختبارات حمل إيجابية إذا كان الإجهاض غير مكتمل. في هذه الحالة، يجب إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للتحقق من عدم وجود أنسجة متبقية في جسمك. إذا لم يكن لديك أي علامات تدل على حدوث مضاعفات، يمكنك تناول قرصين آخرين من الميزوبروستول لطرد الأنسجة المتبقية.
هناك بعض المضاعفات التي تحدث نتيجة تناول حبوب الإجهاض، والتي منها:
عدم انتظام الدورة: بعض النساء قد يعانين من عدم انتظام في دورتهن الشهرية click here نتيجة لهذا التغير الهرموني، وقد يواجهن حالات من انقطاع الدورة لفترات.